Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية الأنشطة الاتصالية للمنظمات الدولية في مواجهة ظاهرة التنمر لدى الأطفال :
المؤلف
طنطاوي، رحاب سيد عبدالعظيم أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / رحاب سيد عبدالعظيم أحمد طنطاوي
مشرف / إيناس عبدالحميد محمد الخريبي
مشرف / خالد أحمد جلال
مناقش / نجية اسحق عبدالله
مناقش / سلوى أحمد أبوالعلا
الموضوع
الأطفال - حقوق مدنية. اليونسيف. المنظمات الدولية.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
237 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الاتصالات
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الإعلام (شعبة العلاقات العامة والإعلان)
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 257

from 257

المستخلص

الكلمات المفتاحية: الاتصال- الأنشطة الاتصالية – المنظمات الدولية – التنمر.
هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى فاعلية الأنشطة الاتصالية التي تقوم بها منظمة اليونسيف في مواجهة ظاهرة التنمر لدى الأطفال، وتعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية، واستخدمت منهج المسح الذي اعتمد على أداة تحليل المضمون بشقيها الكمي والكيفي لأنشطة منظمة اليونسيف الخاصة بظاهرة التنمر على حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وكذلك لعينة عمدية من التغريدات حول هاشتاج أنا ضد التنمر المدشن من قبل منظمة اليونسيف، واستخدمت –أيضًا- أداة الاستبيان على عينة عمدية قوامها 400 مفردة من الآباء والأمهات والمدرسين، واستخدمت الباحثة في إطارها النظري نظرية السلوك المخطط لأجزين Ajzen، وقد توصلت الدراسة إلى تعدد أهداف منشورات منظمة اليونسيف عن التنمر لدى الأطفال على حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وكذلك أيضًا حول هشتاج أنا ضد التنمر، وكان في مقدمة هذه الأهداف النصح والإرشاد، وقد أشارت نتائج الدراسة أيضًا إلى أن الاتجاه الإيجابي غلب على تعليقات الجمهور على منشورات المنظمة الخاصة بظاهرة التنمر على حسابها الرسمي على الفيس بوك، وكذلك على ردود المبحوثين على التغريدات حول هاشتاج أنا ضد التنمر، وقد جاءت الاستمالات العقلية في مقدمة الاستمالات التي قامت منظمة اليونسيف باستخدامها في المنشورات الخاصة بظاهرة التنمر على حسابها الرسمي على الفيس بوك، وكذلك أيضًا هشتاج أنا ضد التنمر، وكذلك أيضًا أكدت الدراسة على وجود اتجاه إيجابي بين المبحوثين نحو أهتمامتهم بظاهرة التنمر ، وأن حملات منظمة اليونسيف ساعدة على وعي الأفراد بظاهرة التنمر وخطورتها، وأشارت الدراسة أيضًا إلى رضا المبحوثين بدرجة متوسطة عن مستوى الحملات المقدمة من قبل منظمة اليونسيف في مواجهة ظاهرة التنمر، وأخيرًا فقد توصلت الدراسة إلي وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين محتوى وسائل الإعلام والنية السلوكية للمبحوثين.