Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية برنامج العلاج بالواقع القائم على اختراق الدهشة لخفض حدة الأعراض النفسية للإساءة الجنسية لدى مجموعة من الأطفال الذكور =
المؤلف
عامر، مي جمال العزب محمد سيد أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / مي جمال العزب محمد سيد أحمد عامر
مشرف / مدحت عبد الحميد عبد اللطيف أحمد أبو زيد
مناقش / هويده حنفي محمود
مناقش / عادل السعيد ابراهيم البنا
الموضوع
العلاج النفسي. السلوك الجنسي. الأطفال - علم النفس.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
76 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
26/4/2022
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 88

from 88

المستخلص

الهدف: هدف البحث إلى التحقق من فعالية برنامج العلاج بالواقع القائم على اختراق الدهشة لخفض حدة الأعراض النفسية للإساءة الجنسية لدى مجموعة من الأطفال الذكور.الفروض: الفرض الأول: يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطى رتب درجات القياس البعدي بين المجموعتين العلاجية، والضابطة في خفض حدة الأعراض النفسية للإساءة الجنسية لصالح المجموعة العلاجية. الفرض الثاني: لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطى رتب درجات القياسين البعدي والتتبعي لدى المجموعة العلاجية في خفض حدة الأعراض النفسية للإساءة الجنسية .منهجية البحث: المشاركون : بلغ قوامهم (16) طفلًا من ذوي الإساءة الجنسية، وذلك بمدى عمري تراوح ما بين (-911) عامًا، بوسيط (10)، وذلك بعد تمام تكافؤ التشخيص السيكاتري، والتشخيص السيكومتري، وبناءً على تكافؤ التشخيص النفسي المتمثل في ارتفاع درجاتهم على قائمة الأعراض النفسية للإساءة الجنسية. والتكافؤ التعليمي، وشدة الإساءة. ولقد قسم المشاركون مناصفة إلى مجموعتين متجانستين: علاجية وضابطة، قوام كل منها (8). الأدوات : 1- قائمة الأعراض النفسية للإساءة الجنسية للأطفال والمراهقين إعداد: مدحت عبدالحميد أبوزيد. 2- بروتوكول برنامج علاجي نفسي واقعى قائم علي اختراق الدهشة لخفض حدة الأعراض النفسية للاساءة الجنسية للاطفال إعداد: مدحت عبد الحميد أبوزيد. النتائج: أسفرت نتائج اختبارمان ويتني عن وجود فرق ذي دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس البعدي بين المجموعتين العلاجية، والضابطة في انخفاض حدة الأعراض النفسية للإساءة الجنسية لصالح المجموعة العلاجية مشيرًا إلى تحسين تلك الأعراض لصالح المجموعة العلاجية إيجابًا، وأسفرت نتائج اختبار ويلككسون عن عدم وجود فرق ذى دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياسين البعدي، والتتبعي لدى المجموعة العلاجية في انخفاض حدة الأعراض النفسية للإساءة الجنسية مما يؤكد استمرار فعالية البرنامج العلاجي، واستقرار نتائجه. الخلاصة: توكيد فعالية بروتوكول البرنامج العلاجي، وتوكيد صدقه التمييزي، وثبوت صحة فرضي الدراسة. التوصيات: ضرورة شيوع استخدام البرنامج على نطاقات أوسع، ومجالات أشمل.