![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هذا بحث بعنوان ”القيود غير المخرجة فى كتب الصحاح الستة: دراسة لغوية فى ضوء نظريتى السياق و التاجميم”: يسعى إلى إبراز أثر تلك القيود فى فهم دلالة التراكيب اللغوية فى الأحاديث الشريفة التى وردت فى تلك الكتب الستة: و من ثمّ فهم الأحكام الفقهية المبنية عليها. و سبب اختيار كتب الصحاح مادةً تطبيقية للبحث يرجع إلى كونها نصا نبويا: و قد أبان البحث عن دلالة القيود غير المخرجة فى الشواهد الحديثية المختارة: و أثر بيان هذه الدلالة فى استنباط الأحكام. و قد اقتضت الدراسة التطبيقية لهذا البحث أن يأتى فى بابين: مسبوقين بمقدمة و تمهيد: و متلوين بخاتمة. و عرض التمهيد لمفهوم القيد غير المخرج: و مفهوم السياق و التاجميم: و أخيرا تناول تعريفا بكتب الصحاح. و جاء الباب الأول بعنوان ”القيود غير المخرجة فى العًمد النحوية”: و قد قسم فصلين: جاء الفصل الأول بعنوان ”القيود غير المخرجة فى المسند إليه” و جاء الفصل الثانى من الباب الأول بعنوان ”القيود غير المخرجة فى المسند”. ثم جاء الباب الثانى بعنوان ”القيود غير المخرجة فى المكملات النحوية”: و قد قسم خمسة فصول: جاء الفصل الأول بعنوان ”القيود غير المخرجة فى المفاعيل”: و جاء الفصل الثانى بعنوان ”القيود غير المخرجة فى المشبهات بالمفاعيل”: ثم جاء الفصل الثالث بعنوان ”القيود غير المخرجة فى علاقة الإضافة”: و جاء الفصل الرابع بعنوان ”القيود غير المخرجة فى التوابع”: و أخيرا جاء الفصل الخامس بعنوان ”دلالة القيود غير المخرجة فى علاقة الشرط”: و عرضت فى نهاية كل فصل نتائجه |