الفهرس 
التعبير عن توظيف الإدراك غير الحسي في القرآن الكريم
الفصل الأوليوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 293 |  |  |
| | | from | 293 | | |
المستخلص
و تتناول هذه الدراسة قضية الإدراك غير الحسى فى القرآن الكريم من حيث المفردات و الصيغ و التراكيب و الصور البلاغية التى دلت عليها فى القرآن الكريم. و التفريق بينها مستعينا بدلالة الاشتقاق و دلالة السياق. و بيان بلاغة الاختيار فيها: و ملائمة كل واحدة منها للسياق الواردة فيه. و بناء على هذا: أتى هيكل البحث على النحو التالى: المقدمة: تتناول أسباب اختيار الموضوع: و إشكالية البحث: و أهمية الموضوع: و الدراسات السابقة: و منهج البحث و خطته. التمهيد: يعرض تعريف الأدراك لدى المناطقة و الأصوليين: و علماء النفس: و أرباب نظرية المعرفة. الفصل الأول: السياق و اختيار المفردة: يتناول المفردات التى عبرت عن وسائل الإدراك: و الإدراك الإيجابى: و الإدراك السلبى: و تعريفها: و إحصائها: و التفريق بينها من حيث الاشتقاق و السياق: و مواضع النزول و أصناف الناس التى تعلقت بهم: مع ترتيب العمليات الإدراكية الواردة فى سياق متصل. الفصل الثانى: تنوع الصيغ الصرفية: يتناول تنوع الصيغ الصرفية و أثرها فى بلاغة الاختيار: و اشتمل على نماذج من التنوع فى صيغ الاسم: و التنوع فى صيغ الفعل: و التنوع بين صيغ الإفراد و الجمع: مع بيان أثر السياق فى اختيار كل صيغة فى المقام الواردة فيه. الفصل الثالث: خصائص البناء التركيبى للجملة: يتناول خصائص البناء التركيبى للجملة: و احتوى على نماذج تتعلق بالعملية الإدراكية و التفريق بينها من حيث الخبر و الإنشاء: و التقديم و التأخير: و القصر: و أحوال متعلقات الفعل من حيث التعدى و اللزوم. الفصل الرابع: الجانب التصويرى: اشتمل على الجانب التصويرى من التشبيه: و الاستعارة: و الكناية: و التعريض: و أثر التنوع فى مستوى الصورة الفنية: و مدى ملائمتها للسياق الواردة فيه. الخاتمة اشتملت أهم النتائج التى توصل إليها البحث مع ذكر توصيات للبحوث المستبقلية