الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وقسَّمنا هذه الدراسة إلى الفصول والمباحث الآتية، لتحقيق الأهداف والأغراض المرام من ورائها: أولا: المقدمة: نتناول فيها أسباب اختيار الموضوع والمنهج في الدراسة، والمصادر التطبيقية التي ارتكزت عليها. ثانياً: التمهيد: نتناول فيه أسلوب الاستفهام في اللغة وعلاقته بالأساليب الأخرى، معنى الاستفهام لغة واصطلاحا وبيان أدوات الاستفهام ومعانيها. ثالثا: الفصل الأول نتناول فيه حروف الاستفهام وتوضيح معانيها بتحليل النصوص القرآنية. رابعاً: الفصل الثاني نتناول فيه اسماء الاستفهام وتوضيح معانيها بتحليل النصوص القرآنية. خامسأ: الفصل الثالث نتناول فيه دراسة عن الاساليب الاستفهامية اللغوية وأنوعها في الصينية الحديثة. وخلصنا إلى نتائج عدة نذكر منها مثلا: مدى أهمية الهمزة و اختصاصها بأحكام مهمة لأنها أقوى الأدوات في التعبير عن الاستفهام . أما بالنسبة للاستفهام في اللغة الصينية فقد خلصنا إلى أهمية النغمة في نهاية الجملة الاستفهاميةكونها الوسيلة الأساسية المكونة للجملة الاستفهامية على أنها المعيار الأساسي لتحديد ما إذا كانت الجملة الاستفهامية أم لا, ذلك بالإضافة إلى أهمية الكلمات المساعدة ألتي تعبر عن اللهجة وما تؤديه من دور وظيفي في نهابة الجمل الاستفهامية. وقد لاحظنا من خلال البحث أن الاستفهام قد يخرج دائما عن حقيقته فيراد به التقرير أو الإنكار وكيف يرد منفيا وأحكامه . |