Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الحياة العلمية في مدينة الكوفة منذ تأسيسها حتى نهاية العصر العباسي الأول (17 - 232 هـ / 638 - 847 م) /
المؤلف
حمد، سلام شامي جاسم.
هيئة الاعداد
باحث / سلام شامي جـاسـم حمد
مشرف / حمدي عبد المنعم محمد حسين
مشرف / إيناس حمدي سرور
مناقش / حنان مبروك اللبودي
مناقش / محمد عبد السلام عباس
الموضوع
التاريخ الإسلامي. الحضارة الإسلامية. الدولة العباسية.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
199 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
13/12/2022
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - التاريخ والآثار المصرية والإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 229

from 229

المستخلص

قام الباحث بتقسيم الدّراسة إلى مقدّمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة وثبت بالمصادر والمراجع والملاحق كالتالي:
المقدمة: اشتملت المقدّمة على أهميّة الموضوع وسبب اختياره، والصعوبات التي واجهت الباحث والدّراسات السّابقة، والمنهج العلميّ المتَّبع في الدّراسة, وتقسم مع دراسة تحليلية لأهمّ مصادرها.
التمهيد: اشتمل التمهيد الذي حمل عُنوان ”مدينة الكوفة منذ التأسيس حتى نهاية العصر العباسي الأول (17- 232هـ/638- 847م)” على تأسيس المدينة وتسميتها وموقعها، وأوضاعها السياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة.
الفصل الأول: اشتمل هذا الفصل الذي حمل عُنوان ”عوامل ازدهار الحياة العلميّة في مدينة الكوفة منذ التّأسيس حتى نهاية العصر العباسي الأول (17- 232هـ/638- 847م)، على تلك العوامل؛ والتي كان أهمُّها دعم الحُكّام للحياة العلميّة في المدينة، وانتشار المراكز التعليميّة فيها، والرّحلات العلميّة لعُلماء الكوفة، والعُلماء الوافدين للتّدريس بالمدينة، ودور الخط الكوفيّ في تدوين علوم عُلماء الكوفة وغيرها.
الفصل الثاني: تناول هذا الفصل الذي حمل عُنوان ” إسهام عُلماء الكوفة في العلوم النقليّة منذ التّأسيس حتى نهاية العصر العباسي الأوّل (17- 232هـ/638- 84 م)، العلوم الشرعية؛ وهي علم القراءات وعلم التّفسير وعلم الحديث وعلم الفقه، وعلوم اللغة وهي علم النحو واللغة العربّية والنّثر والبلاغة والخطابة.
الفصل الثّالث: تناول هذا الفصل الذي حمل عُنوان ”إسهام عُلماء الكوفة في العلوم العقليّة منذ التّأسيس حتّى نهاية العصر العباسيّ الأول (17- 232هـ/638- 847م)، وهي علم التّاريخ، وعلم الجغرافية، وعلم الكلام، وعلم الفلسفة، وعلم الغناء، والموسيقى، وعلم الطب، وعلم الصيدلة، وعلم الكيمياء، وعلم البصريات، وعلم النبات، وعلم الحيوان، وعلم الفلك وعلم البيبلوجرافية.
الخاتمة: وجاءت فيها النتائج التي توصلت هذه الدراسته، والتي كان محورها الأساسيّ أن الحياة العلميّة في الكوفة كانت نتاجًا للظّروف السياسيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة، والتّنوع الفكريّ والمذهبيّ، والتّعايش السّلميّ في المدينة، والمساواة بين طوائف السّكّان, فلم يكن هناك تفرقة بين عَالِم عربيّ أو أعجميّ (من الموالي)، أو بين مسلم وذميّ، وسنيّ وشيعيّ، فالجميع كانت تجمعهم حلقات العلم، وتبادل المعرفة.
ثبت المصادر والمراجع: اشتمل هذا الثّبت على المصادر العربيّة والمراجع العربيّة والمُعَرَبَة والرسائل والبحوث العلميّة، والتي بلغت (135 مصدرًا، و82 مرجعًا عربيًا ومعربًا، و47 رسالة علمية، و99 بحث علمي).
الملاحق: اشتملت الملاحق على ملحق واحد تضمن خريطة خطط مدينة الكوفة في القرنين الأول والثاني الهجريين.