الفهرس 
الفصل الاوليوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 157 |  |  |
| | | from | 157 | | |
المستخلص
الفصل الاول : يشمل خطة البحث
الفصل الثاني : البيئة في مفهومها وقيمها الابداعية والجمالية
يتناول الباحث في هذا الفصل مفهوم البيئة، ومفهوما في اللغة والمعني الفني للبيئة، ثم يتطرق الي تذوق الجمال في البيئة الطبيعة بظواهرها وكائناتها ومكوناتها التي استلهمها الفنان في موضوعات تعبيرية وفنية ثم ينتقل الي علاقة البيئة بالفنان، ثم يتطرق الي البيئة في دورها في تشكيل الرؤية الفنية الخاصة بالفنان، ثم يوضح الفرق بين البيئة الطبيعية والبيئة المصنوعة، وتأثير البيئة علي النشاط الفني، ثم يتعرض الي دور الفن في التفاعل مع قضايا البيئة الحادثة الان، مثل الاحتباس الحراري والتصحر وزحف المدن وغيرها ودور الفن في معالجتها او توصيل مدى خطورتها، بعد ذلك يتناول الباحث اسم ليبيا ودلالته، والموقع الجغرافي والمناخ ومظاهر السطح، ثم ينتقل الي الليبيون القدماء وفق ما جاء في النقوش الفرعونية، ثم يتعرض الباحث لوحات للمدن ليبية في فترة زمنية معينة .
الفصل الثالث: القيم الجمالية في رسوم الفن الصخري في ليبيا
يتناول الباحث في هذا الفصل الفن الصخري في ليبيا مع ذكر اهم مواقع الرسوم الصخرية في ليبيا واهم ادوارها، ثم ينتقل الي موضوع عربات الصحراء، كما تناول الباحث نقش القطان المتقاتلان، ثم يتناول الباحث الفن الشعبي في ليبيا من حيث تاريخه وأنواعه، مع توضيح ان اللوحات الصخرية مصدر تاريخي للنسيج الليبي، وايضا تتطرق الباحث الي خصائص الفن الشعبي الليبي، ثم يتعرض الباحث الي جان كلود غولفن (Jean Claude Golvin)، الذي انفرد بالتميز في طريقة اعادة رسم المدن والمعالم التاريخية ، بعد ذلك ينتقل الباحث الي معبد الاله زيوس بمدينة شحات(قورينا سابقا) ثاني اهم معبد بني لزيوس في العالم بعد معبده في اثينا، ثم يتعرض الباحث (العرافة الليبية) رائعة انجلو، وكذلك تم التطرق الي ابرز الرحالة الالمان الذين زاروا ليبيا وجسدوا لوحات فنية لتلك الاماكن التي مكثوا فيها.
الفصل الرابع: المؤثرات البيئية وأثرها علي الفنان التشكيلي المعاصر
حيث يتعرض الباحث الي جماليات البيئة الثقافية والاجتماعية وتأثيرها علي الفنان، ثم تطرق الي دور مؤثرات البيئة الطبيعية في تكوين الفنان والنظرة الجمالية الي البيئة الطبيعية ومغزاها الفني والجمالي، وأثر البيئة الطبيعية المحلية علي الفنان الليبي المعاصر، ثم ينتقل الباحث الي الرموز والبيئة الشعبية والدلالات الفنية المتعددة لرموز ودورها في تشكيل اعمال لبعض من الفنانين، ثم يتطرق الباحث الي البيئة الحضارية واثرها علي الفنان، ثم ينتقل الباحث الي اثر البيئة الحضارية علي الفنان الليبي المعاصر، في هذا الفصل ايضا يتطرق الباحث الي موضوع البيئة السياسية ولما لها من تداعيات علي الفن والفنان، وعلاقة الفن بالسياسة، ثم يتطرق الي اثر الاضطراب السياسي علي التصوير المعاصر في ليبيا.
الفصل الخامس: دراسة تحليلية مقارنة لنماذج من التصوير الليبي المعاصر
يتعرض الباحث في هذا الفصل الي عرض وتحليل اعمال لبعض من الفنانين الليبيين المعاصرين والتعريف بتجربتهم الفنية، حيث قام الباحث باختيار مجموعة من الفنانين المعاصرين من الشرق الليبي والغرب الليبي ومن الجنوب الليبي لتحليل اعمالهم ومقارنتها من حيث اثر البيئة علي كل مجموعة.