Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
ديناميكية مسار منحنى البيوريتم (الإيقاع الحيوى) كأحد موجهات برنامج تأهيلى لمؤشرات خشونة الفقرات العنقية لدى السيدات /
المؤلف
حسنين، مى أحمد على أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / مى أحمد على أحمد حسنين
مشرف / يوسف دهب على
مشرف / محمد خميس أنور
باحث / مى أحمد على أحمد
الموضوع
الفقرات العنقية.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
111 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم الصحة الرياضية
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية التربية الرياضية بنين - العلوم الحيوية والصحية الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 169

from 169

المستخلص

هدف البحث :
يهدف البحث إلى تصميم برنامج تأهيلي مقترح باستخدام أنماط ومنحنيات الإيقاع الحيوي وهذا البرنامج يحتوى على التمرينات التأهيلية - الأشعة تحت حمراء - التنبيه الكهربائي - الموجات الفوق صوتية - التدليك اليدوي البسيط) لتأهيل المصابات بخشونة الفقرات العنقية ، وقد تم تصميم هذا البرنامج للتعرف على مدى تأثيره على استعادة الكفاءة الوظيفية للرقبة عقب الإصابة بخشونة الفقرات العنقية لدى عينة البحث، التعرف على تأثير البرنامج في متغيرات البحث ( درجة الألم - شدة الألم - المدى الحركي للرقبة - قوة عضلات الرقبة - السعة الحيوية - التحكم في قوة قبضة اليدين).
منهج البحث :
قامت الباحثة باستخدام المنهج التجريبي وذلك نظرا لملائمته لطبيعة البحث وذلك باستخدام مجموعه تجريبية ومجموعة ضابطة فالمجموعة التجريبية طبق عليها البرنامج التأهيلي مرتبطا بأنماط ومنحنيات الإيقاع الحيوي لدى أفراد العينة ، والمجموعة الضابطة طبق عليها البرنامج التأهيلي فقط.
عينة البحث :
تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من السيدات المصابة بخشونة الفقرات العنقية من الدرجة الأولى ، وذلك وفقا لتشخيص الطبيب المختص ، حيث بلغ عدد العينة الكلى إلى (20) مصابة وتم تقسيمهم كالآتي : تم اخذ أربعة من السيدات كدراسة استطلاعية ، و (8) سيدات مجموعة تجريبية ، و (8) سيدات كمجموعة ضابطة . وتم تطبيق قياس المتغيرات قيد الدراسة من القياسات القبلية والبعدية للمتغيرات الانثرومترية والبدنية والقوة العضلية والمدى الحركي للرقبة وقياس درجة وشدة الألم للوصول إلى النتائج.
أهم النتائج :
أشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين التجريبية والضابطة لصالح المجموعة التجريبية التي طبق عليها البرنامج التأهيلي مرتبطا بمنحنيات وأنماط الإيقاع الحيوي ، وأدى إلى تحسن أسرع وملحوظ في جميع متغيرات البحث ( درجة وشدة الألم - المدى الحركي - القوة العضلية وذلك من خلال تطبيق البرنامج التأهيلي مع منحنيات البيوريتم.