الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف هذه الدراسة الي التعرف علي تاريخ النبات الطبيعي واستخداماته في الأندلس منذ الفتح حثي السقوط (92-897 ه / 711-1492 م) و ذلك لان الأندلس بلاد جميلة منحها الله من طيب الخيرات ما حرمه من الاقطار ففيها الاشجار الخضراء والحدائق تاغناء والباستين الفيحاء وفيها اكثر انواع الازهار واروعها وفيها الانهار الدائمة الجريان والسماء الافية والمناخ الملائم وقد خصها الله بمناخ متنوع في الفصل الواحد يختلف من منطقة الي اخري فتحدث الكثير من الجغرافيين عنطبيعتها الجغرافية وسجلوا خصائص اقاليمها ومميزات مدنها من حيث الارض والتربة والسماء والاشجار والانهار والثمار والفواكه والطير والحيوان وكل ما اسبغهالله عليها من النعمة التي ل تحصي ولا تعد. |