الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص - اتسمت فلسفه النحت فى مصر القديمة حتي نهاية الدولة الحديثة التي كانت تقوم على التعميم لا التخصيص, فألطفولة مرحلة عمرية لا يهم داخلها التركيز على العمر الحقيقى, لذالك فألصور والتماثيل تفتقر إلى الواقعيه. - أتسمت تماثيل ونقوش الأطفال فى الدولة القديمة حتي نهاية الدولة الحديثة. 1- سمة العرى فى التماثيل والنقوش, فقد صور أغلب مناظر الطفولة الأطفال عراة تمامأ. 2- سمة وضع السبابه في الفم وجدلية الشعر علي صدغه, جري أغلب الفنانين علي تصوير معظم الأطفال يضع كلأ منهم سبابه يده علي فمه, وتنسدل جدلية شعر علي صدغه. 3- سمه الوقوف في انتصابة كامله, مثل الفنان المصري القديم معظم تماثيل ونقوش الأطفال يقفون بانتصابة كامله بجانب أبائهم. 4- جميع الأعمال الفنبه التى استطاع الفنان المصرى أن يخلد اعماله الفنيه كانت لخدمة مجتمعة وعلى وجه التحديد لخدمة الديانة والعبادة القديمة, وكل ما يتعلق بها من طقوس دينية فى المعابد, أو طقوس جنائزية عند الموت من نقوش أو مناسبات رسميه لخدمة القصر الملكى أو الفرعون. 5- ظهور تقاليد جديده فى تماثيل ونقوش الأطفال مع ابويهم لم تكن شائعة فى الفن المصرى القديم فى عهد ” أخناتون ” من الواقعية المفرطة كتمثيل الفنان حجم الأطفال متقاربة مع الحجم الطبيعي بالنسبه لأبويهم. أختلاف تماثيل ونقوش الأطفال الذكور بطابع خاص جدلية تسدل علي الجانب الأيمن من الوجه ووضع السبابه في أفواههم, أما تماثيل ونقوش الإناث فكانت صفاة مختلفة مثل الخصلتين أو اكثر وأوضاع الأيدى أما بجانب الجسد أومربعة أو مضمومة إلى الصدر وتكون جاثية علي ركبتها في نقوش بعض المقابر أحيانأ. |