Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Serum level of interleukin-31 in patients with uremic pruritus undergoing hemodialysis /
المؤلف
Saad, Rasha Raafat.
هيئة الاعداد
باحث / رشا رأفت سعد
مشرف / عبد العزيز إبراهيم الطويل
مشرف / أماني إبراهيم مصطفى
مشرف / محمد أشرف محمد فودة
مشرف / عصام محمود عبد المنعم الصاوى
الموضوع
Skin diseases. Pruritus therapy.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
107 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأمراض الجلدية
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - الجلدية والتناسلية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 107

from 107

Abstract

ان مرضى الفشل الكلوي الخاضعين لغسيل الكلى غالبا ما يعانون من الحكة الجلدية بسبب زيادة البولينا فى الدم مما تتسبب فى مشاكل جسدية ونفسية واجتماعية كبيرة لدى المرضى. التسبب في الحكة الجلدية لديه العديد من الاسباب والخصائص. في مرضى الحكة البولية، يسبب الانترلوكين-31، حكة شديدة والتهاب الجلد.
الهدف من هذا العمل هو تقدير مستوى الانترلوكين-31 في مصل المرضى الذين يعانون من الحكة البولية وربطه مع معايير اكلينيكية مختلفة. ان هذه الدراسة للحالات والشواهد المحتملة تم أجرائها على مرضى من وحدة غسيل الكلى بمركز أمراض الكلى والمسالك البولية بجامعة المنصورة.
وقد ضمت الدراسة مجموعتين:
مجموعة المرضى: المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي المزمن الخاضعين لغسيل الكلى والذين يعانون من الحكة الجلدية (40 مريضا).
المجموعة الضابطة: المرضى الذين يخضعون لغسيل الكلى ولا يعانون من الحكة الجلدية (40 مريضا).
وأظهرت النتائج الرئيسية للدراسة ما يلي:
بلغ عدد المرضى الذين يحتاجون إلى الحك بدون احداث جروح بالجلد 15 مريضا (37.50%). بينما كان عدد المرضى الذين كانت الحكة أكثر كثافة في المساء قبل غسيل الكلى في 19 مريضًا (47.50٪)، في حين كان المرضى الذين يعانون من الحرمان من النوم بسبب الحكة 16 مريضًا (40٪).
فيما يتعلق بمناطق توزيع الحكة بين مجموعة المرضى، اشتكى 11 مريضا (27.50%) من الحكة في موقع واحد من الجلد، في حين كانت منطقة الحكة الأكثر شيوعا في الظهر 17 (42.50%) والجزء الأمامي من الجسم 15 (37.50%).
كان عدد المرضى الذين استخدموا أقراص مضادات الهيستامين لعلاج الحكة 19 (47.50%)، وكان لديهم فائدة دوائية 22 (55%)، ومن كانوا يستخدمون مرطبات الجد 24 (60%)، ومن لم يظهروا فائدة دوائية 14 (35%).
لم يكن هناك فرق كبير بين المجموعتين فيما يتعلق بالعمر أو الجنس. ومع ذلك، كان لدى مجموعة المرضى مؤشر كتلة الجسم أعلى بفرق ذو دلالة احصائية مقارنة بالمجموعة الضابطة.
كان لمجموعة المرضى ضغط الدم الانقباضي وضغط الدم الانبساطى أعلى بفرق ذو دلالة احصائية مقارنة بالمجموعة الضابطة. كانت مستويات حمض اليوريك والكالسيوم في الدم أعلى بفرق ذى دلالة احصائية في مجموعة المرضى مقارنة بالمجموعة الضابطة.
كان مستوى المصل لانترلوكين-31 أعلى بفرق ذى دلالة احصائية في مجموعة المرضى مقارنة بالمجموعة الضابطة.
كانت القيمة التنبؤية لانترلوكين-31 لشدة الحكة ذات قيم حساسية ونوعية تبلغ 100% و75.3% على التوالي. القيمة التنبؤية لانترلوكين -31 لوقت الحكة الشديدة كانت لها قيم حساسية ونوعية 100% و64.6%. كانت القيمة التنبؤية لانترلوكين -31 لتوزيع الحكة ذات قيم حساسية ونوعية تبلغ 100% و64% على التوالي.
أظهرت الدراسة ان العمر، ومؤشر كتلة الجسم، وضغط الدم الانقباضي، وضغط الدم الانبساطي، و انزيمات الكبد ومدة الحكة منبئات ذات دلالة احصائية لدرجة شدة الحكة.
التوصيات و الخلاصة:
تشير الدراسة الحالية إلى الدور الممتد لمستوى الانترلوكين-31 في المصل في الحكة البولية وإمكانية العلاج المضاد للانترلوكين-31 كعلاج جديد للحكة البولية.
من نتائج الدراسة الحالية نوصي بما يلي:
دراسات إضافية لبحث المسارات الأساسية والأهداف العلاجية المحتملة لتوضيح دور الانترلوكين-31 في الحكة البولية.
تقديم التوجيه والتشجيع للمرضى أثناء تعلمهم وتنفيذ تدابير لعلاج الحكة البولية ، مثل تقليل الحكة والعناية بالبشرة والالتزام بالأدوية.