الفهرس 
FIBEROPTIC BRONCHOSCOPYOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 129 |  |  |
| | | from | 129 | | |
Abstract
Diabetic kidney disease (DKD) is a highly prevalent condition worldwide. It represents one of the most frequent complications of diabetes mellitus (DM) and is the primary cause of end-stage renal disease (ESRD). The early detection of inflammatory biomarkers is essential in reducing complications related to the disease.
Objective: To investigate N-Cadherin in serum as a screening and diagnostic indicator for assessing diabetic nephropathy in diabetic patients.
Methods: An observational study carried out in 6 months included 90 patients with type 2 diabetes mellites equally divided into 3 groups: Those without diabetic nephropathy (group 1), those with microalbuminuria (group 2), does with macroalbuminuria (group 3).
Results: N-cadherin levels were increased in diabetic nephropathy compared to those without diabetic nephropathy (p value: 0.000), and most importantly there is significant increase in N-cadherin level between microalbuminuria group and normoalbuminuric (p value: <0.001). Also this study revealed significant difference between reading of 3 groups regarding 2hPP, HbA1c, TC, LDL, BUN and creatinine (p value: 0.000, 0.005, 0.003, 0.003, 0.006 and 0.024 respectively). We found a significant negative correlation between N-cadherin and eGFR (P value: 0.014) which indicates that N-cadherin is an important marker in renal disease. Our study had given us an abstract about the role of the N-cadherin in prediction of detecting DN early and in monitoring treatment outcomes.
Conclusion: This study provides preliminary evidence suggesting N-cadherin as a novel renal biomarker associated with increased albuminuria and decreased eGFR levels in type 2 diabetic patients which can be used as a valuable prognostic and diagnostic tool to slow down or even inhibit ESRD. The study has also demonstrated that N-cadherin levels increased in microalbuminuria group of diabetic nephropathy compared to those without diabetic nephropathy.
• أصبح إجراء المنظار الشعبي الليفي لمريض بدون تخدير كلي الآن تقنية مقبولة للتحكم بالممرات الهوائية الصعبة. ومع ذلك، غالبًا ما يكون إجراءً سلس. تشمل شكاوى المريض الرئيسية الإحساس بمرور المنظار عبر الأنف والحنجرة، والألم والسعال بينما يعزو الطبيب عادة صعوبة رؤية الحنجرة إلى الإفرازات والتخدير الموضعي غير الكافي.
• تعتبر السيطرة على السعال ذات أهمية قصوى لإجراء منظار للشعب الهوائية لأن ذلك يسهل رؤية القصبة الهوائية والشعب الهوائية والحصول على عينات جيدة.
• وبالطبع, يعتمد تحمل المريض ونجاح المنظار الشعبي الليفي على فعالية التخدير الموضعي و تجنب ردود الفعل الانعكاسية البلعومية والحنجرية وتلك الخاصة بالشعب والقصبة الهوائية.
• وهدف هذه الدراسة هو المقارنة بين طرق إعطاء التخدير الموضعي بجلسة البخار والحقن في الغشاء الحلقي الدرقي والرش أثناء المنظار الشعبي الليفي.
• ان النتائج الأولية من الدراسة سوف تكون مقارنة عدد مرات السعال بالإضافة إلى رضا الإجراء العام للمريض والطبيب القائم بالمنظار على مقياس تناظري بصري (VAS) بين المجموعات. أما النتائج الثانوية فسوف تكون تقدير الجرعة التراكمية من الليدوكين، والوقت من بداية دخول المنظار الشعبي الليفي وحتى عبور الأحبال الصوتية، ومدة الإجراء، والمضاعفات بين المجموعات.
• وقد أجريت هذه الدراسة علي 45 مريض تم اختيارهم عشوائيًا مقسمين بالتساوي إلى ثلاث مجموعات 15 في كل مجموعة:
1. مجموعة الدراسة 1: اعطاء الليدوكين الموضعي عن طريق طريقة الرش أثناء إجراء المنظار.
2. المجموعة الدراسية 2: إعطاء الليدوكين الموضعي بواسطة طريقة الحقن الدرقي الحلقي.
3. المجموعة الدراسية 3: إعطاء الليدوكين الموضعي عن طريق جلسة البخار
• تم إخضاع جميع المرضى لما يلي:
1. أخذ التاريخ الكامل بما في ذلك
2. الفحص السريري الكامل
3. الفحوصات:
o تحاليل الدم الكاملة
o التصوير الشعاعي للصدر
o تخطيط القلب، موجات فوق الصوتيه للقلب ،قياس غازات الدم الشرياني عند الحاجة
• الاستعدادات قبل تنظير القصبات:
o طُلب من المرضى الذين خضعوا لعملية المنظار الشعبي الليفي الصيام قبل 6 ساعات من الإجراء.
o يتم تسجيل قياس تشبع الاكسجين بالدم بشكل مستمر أثناء الإجراء.
o تلقى جميع المرضى الأكسجين الإضافي بمعدل 4 لتر/دقيقة. عن طريق قسطرة الأنف، والتي تم زيادتها إلى 6 لتر / دقيقة. إذا لزم الأمر للحفاظ على تشبع الأكسجين فوق 90٪.
o مراقبة الدورة الدموية القياسية .
o تم إعداد المشاركين في المجموعات الثلاث بشكل مشابه، باستثناء طريقة إعطاء الليدوكائين إما تقنية الحقن الحلقي الدرقي، أو تقنية ”الرش أثناء المنظار” أو ليدوكائين عن طريق جلسة البخار.
o تم جمع النتائج التي تم الحصول عليها وتبويبها وتقديمها للتحليل الإحصائي.
• تم الحصول على النتائج التالية:
1. في الدراسة الحالية لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين طريقة التخدير الموضعي والنتائج مثل استخدام كمية إضافية من الليدوكائين، الحاجة إلى التخدير الواعي، زمن التنبيب بالثواني، عدد المحاولات ومدة الإجراء حتى الجؤجؤ.
2. بناءً على تقييم تنظير القصبات لاخصائى مناظير الشعب الهوائية VAS، يؤثر كل من تكرار السعال وشدته بشكل كبير على رضا أخصائيي تنظير القصبات عن .المنظار الشعبي الليفي.
3. كان كل من تكرار السعال وشدته أكثر حدوثًا بشكل ملحوظ بين مجموعة الإرذاذ. بينما كانت الأقل حدوثاً بين مجموعة حقن الحلقي درقي.
4. بناءً على مقياس التناظرية البصرية للمريض تبين أنه ليس لدى المرضى أي تفضيل خاص لأي من طرق التخدير الموضعي.
• لذلك استنتجنا ذلك
1. أدى حقن ليدوكاين كريكوثيريود على الحنجرة والقصبة الهوائية أثناء تنظير القصبات الليفي البصري إلى تخدير موضعي ممتاز وكانت الطريقة المفضلة من قبل أخصائيي تنظير القصبات.
2. لم تكن هناك مضاعفات مرتبطة بالحقن عبر الغشاء الحلقي الدرقي ولم يتداخل النزيف الطفيف المصاحب لهذه التقنية مع تنظير القصبات لذلك تعتبر طريقة آمنة.
3. تعتبر تقنية الرش أثناء المنظارهي الخيار المفضل إذا كانت تقنية الحقن الحلقى الدرقي غير قابلة للتطبيق.
قد تحتاج طريقة الاعطاء بجلسة البخار إلى مزيد من الدراسات لإثبات ما إذا كانت أنواع البخاخات المختلفة قد تعطي فعالية أفضل.