الفهرس 
CORONAVIRUS DISEASE 2019 (COVID-19)Only 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 132 |  |  |
| | | from | 132 | | |
Abstract
Diabetic kidney disease (DKD) is a highly prevalent condition worldwide. It represents one of the most frequent complications of diabetes mellitus (DM) and is the primary cause of end-stage renal disease (ESRD). The early detection of inflammatory biomarkers is essential in reducing complications related to the disease.
Objective: To investigate N-Cadherin in serum as a screening and diagnostic indicator for assessing diabetic nephropathy in diabetic patients.
Methods: An observational study carried out in 6 months included 90 patients with type 2 diabetes mellites equally divided into 3 groups: Those without diabetic nephropathy (group 1), those with microalbuminuria (group 2), does with macroalbuminuria (group 3).
Results: N-cadherin levels were increased in diabetic nephropathy compared to those without diabetic nephropathy (p value: 0.000), and most importantly there is significant increase in N-cadherin level between microalbuminuria group and normoalbuminuric (p value: <0.001). Also this study revealed significant difference between reading of 3 groups regarding 2hPP, HbA1c, TC, LDL, BUN and creatinine (p value: 0.000, 0.005, 0.003, 0.003, 0.006 and 0.024 respectively). We found a significant negative correlation between N-cadherin and eGFR (P value: 0.014) which indicates that N-cadherin is an important marker in renal disease. Our study had given us an abstract about the role of the N-cadherin in prediction of detecting DN early and in monitoring treatment outcomes.
Conclusion: This study provides preliminary evidence suggesting N-cadherin as a novel renal biomarker associated with increased albuminuria and decreased eGFR levels in type 2 diabetic patients which can be used as a valuable prognostic and diagnostic tool to slow down or even inhibit ESRD. The study has also demonstrated that N-cadherin levels increased in microalbuminuria group of diabetic nephropathy compared to those without diabetic nephropathy.
يعتبر تفشي مرض الفيروس التاجي (كوفيد) ٢٠١٩ حالة طوارئ عالمية، حيث تم انتشاره سريعا . يتزايد عدد الأشخاص المصابين بمرض الفيروس التاجي ٢٠١٩ سريعا في جميع أنحاء العالم. يمكن للمرضى المصابين بمرض الفيروس التاجي ٢٠١٩ ان يصابو بالالتهاب الرئوي.
تفيد التقارير عن أن مستويات المصل للسيتوكينات ، بما في ذلك إنترلوكين -٦، أعلى في المرضى ذو الحالات الحرجة الذين يعانون من مرض الفيروس التاجي ٢٠١٩. ومن هنا ، يبدو أن قمع عاصفة السيتوكين طريقة فعالة للحد من الوفيات.
ومن المتعارف أن التوسيليزوماب جسم مضاد وحيدة النسيلة يقلل الالتهاب عن طريق منع مستقبلات الإنترلوكين -٦. في حالة الإصابة بعدوى مرض الفيروس التاجي ٢٠١٩، يمكن أن يصبح الجهاز المناعي مفرط النشاط ، مما قد يؤدي إلى تفاقم المرض. لا يستهدف عقار التوسيليزوماب مرض الفيروس التاجي بشكل مباشر . يتم إعطاء التوسيليزوماب عن طريق الوريد الذي تمت الموافقة عليه من قِبل إدارة الأغذية والعقاقير للعديد من الأمراض الالتهابية ، بما في ذلك التهاب المفاصل الروماتويدي. بموجب ترخيص الاستخدام في حالات الطوارئ اليوم ، تصرح إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بالاستخدام الطارئ لتوسيليزوماب لعلاج بعض المرضى المقيمين في المستشفى الذين يعانون من مرض الفيروس التاجي ٢٠١٩.
الهدف من الدراسة هو تحديد تأثير التوسيليزوماب على علامات الالتهاب , ارقام المختبر والعلاج بالأكسجين قبل وبعد تناول جرعتين من التوسيليزوماب مع ملاحظة أن الجرعة الثانية تعطى في غضون ٢٤-٤٨ ساعة من الجرعة الأولى على ٥٥ مريضا دخلوا إلى مستشفى جامعة عين شمس التخصصي بالعبور من ١ يونيو ٢٠٢١ إلى ٣١ مايو ٢٠٢٢.
وقد اقترن إعطاء التوسيليزوماب بتحسن كبير في كمية لترات الأكسجين المستخدمة , تشبع الأكسجين وبروتين سي التفاعلي في مرضى فيروس تاجي ٢٠١٩ ولكن لم يحدث تغيير ملحوظ فيما يتعلق بالعلامات الأخرى (الهيموجلوبين ، الفيريتين ، الدي دايمر) بعد إعطاء التوسيليزوماب في مرضى الفيروس التاجي ٢٠١٩. كان هناك ارتفاع كبير في مستوي كرات الدم البيضاء والصفائح الدموية بعد تناول التوسيليزوماب.
كان هناك علاقة هامة بين خطر العُرضة للوفاة و الامراض المصاحبة للمريض التي تشمل قصورفي عضلة القلب، و حالات ما بعد زرع الكلي والتهاب الكبد الوبائي فيروس سي .
ووفقاً للنتيجة النهائية للمرضى الذين تتضمنهم الدراسة، كان هناك انخفاض كبير إحصائياً في نطاق عدد الصفائح الدموية في المرضى المتوفين بالمقارنة مع عدد المرضى الذين تم خروجهم من المستشفي بعد تناولهم لـلتوسيليزوماب .
وفيما يتعلق بالعلاج الأكسجيني قبل أخذ التوسيلوزوماب، كانت النسبة المئوية للمرضي الذين استخدموا قناع الوجه الغير قابل لاعادة التنفس عالية في المرضى المتوفين في حين كانت النسبة المئوية للمرضي الذين استخدموا العلاج بالاكسجين الانفي وقناع الوجه عالية في المرضى الذين تم خروجهم من المستشفى.
اما ما يتعلق بالعلاج الأوكسجيني بعد أخذ التوكسيلوزوماب كانت النسبة المئوية لاستخدام قناع الوجه و قناع الوجه الغير قابل لاعادة التنفس مرتفعة في المرضى المتوفين في حين كانت النسبة المئوية للاوكسجين الانفي مرتفعة في المرضى الذين خرجوا من المستشفى.
وكان هناك زيادة كبيرة من الناحية الإحصائية في متوسط لترات الأوكسجين المستخدمة في المرضي المتوفين مقارنة بالمرضى الذين خرجوا من المستشفى قبل وبعد تناول التوسيليزوماب.
يعد التوسيليزوماب علاجًا واعدًا لمرضى كوفيد-١٩ المحجوزيين بالمستشفى الذين يعانون من مرحلة متقدمة من المرض ومتطلبات عالية للأكسجين