الفهرس 
التوجة نحو الحياهيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 247 |  |  |
| | | from | 247 | | |
المستخلص
أولًا: عنوان الدراسة:
"الصلابة النفسية والتوجه نحو الحياة في علاقتهما بجودة الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات بسرطان
الثدي".
ثانيًا: أهداف الدراسة:
هدفت الدراسة الحالية إلى بحث العلاقة بين كل من الصلابة النفسية والتوجه نحو الحياة وبين جودة
الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي، ومعرفة الفروق في كل من الصلابة النفسية والتوجه
نحو الحياة وجودة الحياة الصحية تعزى إلى (العمر- الحالة الاجتماعية- مكان الإقامة- الدخل المادي- نوع
العلاج)، وإمكانية تنبؤ كل من الصلابة النفسية والتوجه نحو الحياة بجودة الحياة الصحية وذلك على عينة مكونة
من (110) من المعلمات المريضات بسرطان الثدي في مدينة الفيوم، وبني سويف، ومدينة نصر، بأنحراف
معياري (26.93) وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي، واشتملت أدوات الدراسة على مقياس الصلابة
النفسية، إعداد نبيل محمد الفحل (2021)، ومقياس التوجه نحو الحياة (إعداد الدارسة)، ومقياس جودة الحياة
الصحية (إعداد الدارسة).
ثالثا: فروض الدراسة:
في ضوء أهداف الدراسة، افترضت الدارسة الفروض الآتية:
1- توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين الصلابة النفسية وجودة الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات
بسرطان الثدي.
2- توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين التوجه نحو الحياة وجودة الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات
بسرطان الثدي.
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المعلمات المصابات بسرطان الثدي على مقياس
الصلابة النفسية تبعا لمتغيرات: (العمر- الحالة الاجتماعية- مكان الإقامة- الدخل المادي- نوع العلاج).
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المعلمات المصابات بسرطان الثدي على مقياس
التوجه نحو الحياة تبعا لمتغيرات: (العمر- الحالة الاجتماعية- مكان الإقامة- الدخل المادي- نوع العلاج).
5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المعلمات المصابات بسرطان الثدي على مقياس
جودة الحياة الصحية تبعا لمتغيرات: (العمر- الحالة الاجتماعية- مكان الإقامة- الدخل المادي - نوع
العلاج).
6- تتنبأ الصلابة النفسية بجودة الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي.
7- يتنبأ التوجه نحو الحياة بجودة الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي.
رابعًا: منهج الدراسة:
استخدمت الدارسة المنهج الوصفي
أ- العينة:
شملت المشاركات في عينة الدراسة الأساسية، وعددهن (110) من المعلمات المصابات بسرطان الثدي
في الفيوم والجيزة ومدينه نصر.
ب- أدوات الدراسة:
اعتمدت الدارسة على الأدوات الآتية:
1- مقياس الصلابة النفسية: إعداد / نبيل محمد الفحل.
2- مقياس التوجه نحو الحياة (إعداد الدارسة).
3- مقياس جودة الحياة الصحية (إعداد الدارسة).
ج- الأساليب الإحصائية:
1- معامل ارتباط بيرسون.
2- تحليل الانحدار الخطي المتعدد.
3- اختبار T-TEST للفروق بين عينتين مستقلتين.
4- اختبار One Way ANOVA.
خامسًا: نتائج الدراسة:
أسفرت الدراسة عن النتائج التالية:
1- وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين كل من الصلابة النفسية وجودة الحياة الصحية لدى
المعلمات المصابات بسرطان الثدي.
2- وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين كل من التوجه نحو الحياة وجودة الحياة الصحية.
3- وجود فروق دالة إحصائيا في الصلابة النفسية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي تبعًا لمتغير العمر
الزمني، جاءت لصالح الفئة العمرية من (30 – 39 عاما).
4- وجود فروق دالة إحصائيا في الصلابة النفسية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي تبعًا لمتغير الحالة
الاجتماعية، جاءت لصالح العزباء.
5- عدم وجود فروق دالة إحصائيا في الصلابة النفسية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي تبعًا
لمتغيرات (محل الإقامة- الدخل المادي- نوع العلاج).
6- لا توجد فروق دالة إحصائيا في التوجه نحو الحياة لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي تبعًا لمتغيرات
(العمر- الحالة الاجتماعية- مكان الإقامة- الدخل المادي).
7- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التوجه نحو الحياة لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي تبعًا
لمتغير نوع العلاج، جاءت لصالح العلاج الكيماوي.
8- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في جودة الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي تبعًا
لمتغيرات (العمر - مكان الإقامة - الدخل المادي - نوع العلاج).
9- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في جودة الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي تبعًا
لمتغير الحالة الاجتماعية، جاءت لصالح الأرامل.
10- إمكانية التنبؤ بجودة الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي، المشاركات في الدراسة،
من خلال الصلابة النفسية تنبؤًا دالا إحصائيا.
11- إمكانية التنبؤ بجودة الحياة الصحية لدى المعلمات المصابات بسرطان الثدي، المشاركات في الدراسة،
من خلال التوجه نحو الحياة تنبؤًا دالا إحصائيا.