الفهرس 
التمهيديوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 461 |  |  |
| | | from | 461 | | |
المستخلص
وقد احتوت الدراسة على الآتي:
المقدمة: وقد تضمنت عدة عناوين لخصها الباحث كالآتي:
- أهمية الموضوع: بين أن الموضوع مهم من حيث مكانة الإمام النَّيْسَابُورِيِّ -رحمه الله- وموسوعيته، ومن حيث ما احتوي تفسيره على مادة علمية غزيرة.
- أسباب اختيار الموضوع: حاجة الدعاة إلى النظر في التراث الإسلامي واستخراج الكنوز المدفونة، للاستفادة منها دعويًا وأخلاقيًا.
- الدراسات السابقة: كون الموضوع يحمل أفكارًا مهمة تخدم الدعوة وتختصر الطريق للدعاة.
- منهج البحث: الاعتماد على المنهج التحليلي على الوجه الأكثر في البحث، وقد كان الباحث يستخدم المناهج الأخرى أحيانًا إن لزم الأمر.
- خطة البحث: البحث بعد المقدمة والتمهيد؛ يشتمل على: ثلاثة فصول، وخاتمة.
- التمهيد: وقد احتوي على التعريف بمفردات البحث، وبيان أهمية الفكر الدعوي، وذكر العلاقة بين ”الفكر الدعوي” في التفسير وغيره من العلوم الإسلامية، والتعريف بالإمام النَّيْسَابُورِيِّ -رحمه الله- من حيث اسمه، ونسبه، ولقبه، وميلاده، وشيوخه، وتلامذته، ومؤلفاته، ووفاته، وآراء العلماء فيه.
ثم التعريف بتفسير ”غرائب القرآن ورغائب الفرقان” من حيث نِسْبة التفسير إليه، ومصادره في تفسيره، والمدة الزمنية لتأليف هذا التفسير.
الفصل الأول: الفكر الدعوي في تفسير الإمام النَّيْسَابُورِيّ من خلال النظام الإسلامي، وقد احتوي على مبحثين، المبحث الأول: ما يتعلق بالفكر الدعوي للإمام النيسابوري في تفسيره اعتقادًا، وفيه ثلاثة مطالب.
المبحث الثاني: ما يتعلق بالفكر الدعوي للإمام النَّيْسَابُورِيِّ في تفسيره أخلاقًا، وبه ستة مطالب.
الفصل الثاني: ما يتعلق بالفكر الدعوي التشريعي للإمام النَّيْسَابُورِيِّ في تفسيره، وقد احتوي على مبحثين، المبحث الأول: ملامح المنهج الفقهي عند الإمام النَّيْسَابُورِيِّ في تفسيره، وبه ثلاثة مطالب. المبحث الثاني: ملامح المنهج الأصولي عند الإمام النَّيْسَابُورِيِّ في تفسيره، وبه خمسة مطالب.
الفصل الثالث: الفكر الدعوي للإمام النيسابوري -رحمه الله- في تفسيره فيما يتعلق بأركان الدعوة ووسائلها، وبه مبحثان، المبحث الأول: الفكر الدعوي المتعلق بأركان الدعوة في تفسير الإمام النَّيْسَابُورِيِّ، وبه ثلاثة مطالب.
المبحث الثاني: الفكر الدعوي المتعلق بوسائل تبليغ الدعوة في تفسير الإمام النيسابوري -رحمه الله-، وبه ثلاثة مطالب.
والخاتمة: وفيها أهم النتائج التي توصل إليها الباحث، والتوصيات التي يأمل أن يقوم بها الباحثون من بعده، ثم بعد ذلك الفهارس.