![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract كان التشخيص النهائى لاورام الكلى فى الماضى يعتمد على نتائج الاستكشاف الجراحى اما اليوم فان طرف التصوير الاشعاعى للكلى قد تقدمت كبيرا امكن معه التشخيص بدقه كبيره فى معظم الحالات . ونستنتج من ذلك ان تصوير المسالك البوليه بالصبغه وبالتصوير المقطعى هى فحوص مسحيه دقيقه لاكتشاف ورم الكلى واقتراح طبيعته وان التصوير بالموجات فوق الصوتيه طريقه حساسه لاكتشاف الورم وحدوده وطبيعته وتتحكم فى مسار الفحوص المستقبليه لتحديد طبيعته. - ولذلك ننصح باستخدام طريقه تصوير الشرايين بالصبغه عند الشك فى وجود ورم خبيث اما بالنسبه للحالات التى لم يستطع طرق التصوير الاخرى فى الوصول الى تشخيص أكيد لها يعتمد عليه فان تصوير الشرايين بالصبغه يعتبر فحصا مكملا لا يمكن الاستغناء عنه. |