Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دراسة لعينة من مرض الشريان التاجي في ضوء المتغيرات النفسية /
المؤلف
يونس، محمد على محمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد على محمد يونس
مشرف / السيد فهمى على
باحث / محمد على محمد يونس
باحث / محمد على محمد يونس
الموضوع
مرض الشريان التاجي.
تاريخ النشر
2007.
عدد الصفحات
347 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس
تاريخ الإجازة
1/1/2007
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - علم نفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 381

from 381

المستخلص

تتحدد مشكلة الدراسة الحالية فى التساؤلات التالية: (1) ما أوجه الشبه أو الاختلاف بين مرضى الشريان التاجى والأسوياء فى المتغيرات النفسية التالية: القلق كحالة، القلق كسمة، الغضب كحالة، الغضب كسمة، التفاؤل، التشاؤم، الثبات الانفعالى، توهم المرض، الاكتئاب، الوسواس القهرى ؟ (2) هل هناك احتمال لوجود تبيان تباين فى ترتيب المتوسطات الحسابية لمتغيرات الدراسة، وذلك وفقاً للمجموعات العمرية التالية: ( أقل من 30 ) عاماً ، ( من 30 إلى 60 ) عاماً ، ( أكثر من 60 ) عاماً، وذلك بين مرضى الشريان التاجي والأسوياء. (3) ما احتمال تباين ترتيب المتوسطات الحسابية لمتغيرات الدراسة، وذلك وفقاً للمراحل التعليمية التالية ( المرحلة الإعدادية – المرحلة الثانوية – المرحلة الجامعية – مرحلة الدراسات العليا )، وذلك داخل كل عينة على حدة ؟ (4) هل الفروق الجوهرية بين العينتين يمكن إرجاعها إلى تأثير عاملى العمر والتعليم أم لا ؟ (5) هل توجد فروق فى التركيب العاملى لمتغيرات الدراسة، وذلك بين مرضى الشريان التاجى والأسوياء ؟ عينة الدراسة : وهى مكونة من (200) مفحوص مانصفة بين المرضى والأسوياء، وكان المتوسط العمرى للمرضى 44.90 ، ومتوسط عمر الأسوياء 44.44. الأساليب الإحصائية: (أ) المتوسطات الحسابية. (ب) الانحرافات المعيارية. (ج) معامل ارتباط بيرسون. (د) معادلة تصحيح الطول لسبيرمان - براون.(ه) اختبار ”ت” لدلالة الفروق بين المتوسطات. (و) التمثيل البياني ثلاثي الأبعاد. (ز) تحليل التباين المزدوج. (ح) التحليل العاملى بطريقة المكونات الأساسية لهوتلنج. (ف) تدوير المحاور المتعامد بطريقة الفاريمكس لكايزر. وقد توصلت الدراسة لمجموعة من النتائج أهمها: أولاً: أن هناك فروقاً دالة لصالح المرضى وذلك فى متغيرات: القلق كحالة، القلق كسمة، الغضب كحالة، الغضب كسمة، الاكتئاب، والثبات الانفعالى، وتوهم المرض، أما متغير التفاؤل فقد كان دالاً وذلك لصالح عينة الأسوياء. ثانياً: عدم وجود فروق ذات دلالة بين مرضى الشريان التاجى والأسوياء فى متغيرى التشاؤم والوسواس القهرى. ثالثاً: أن عامل العمر لا يقتصر على سن معينة فهو يصيب مرضى الشريان التاجى فى أى مرحلة عمرية. رابعاً: تبين أن لعامل التعليم تأثير جوهرى فى متغيرات القلق كحالة والقلق كسمة والغضب كحالة والغضب كسمة والتفاؤل والاكتئاب والوسواس القهرى. خامساً: تبين أن عاملى العمر والتعليم لهما دلالة فى ثلاث متغيرات القلق كحالة والثبات الانفعالى وتوهم المرض. سادساً: اختلفت العوامل المستخلصة بين عينتى الدراسة، فمن عوامل مرضى الشريان التاجى: القلق كحالة وتوهم المرض، الوسواس القهرى والغضب، القلق كسمة والاكتئاب، أما الأسوياء فالاكتئاب والتفاؤل، الاضطرابات العصابية.