الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتحدد مشكلة الدراسة الحالية في الإجابة عن التساؤلات التالية: (1)ما أوجه الشبه والاختلاف بين المعوقين سمعيًا والمعوقين بصريًا في المتغيرات النفسية التالية: التفاؤل، التشاؤم، القلق كحالة، القلق كسمة، الغضب كحالة، الغضب كسمة؟. (2) هل هناك احتمال لوجود تباين في ترتيب المتوسطات الحسابية لمتغيرات الدراسة، وذلك لدى عينتي الدراسة ( المعوقين سمعيًا والمعوقين بصريًا )؟. (3)هل توجد فروق في التركيب العاملي لمتغيرات الدراسة، وذلك بين المعوقين سمعيًا والمعوقين بصريًا والعينة الكل؟. عينة الدراسة: أ- عينة المعوقين سمعيًا: تتكون من ( 60 ) معوقًا سمعيًا ( كف سمعي كلي ) من الذكور. ب- عينة المعوقين بصريًا: تتكون من ( 60 ) معوقًا بصريًا( كف بصري كلي ) من الذكور. الأساليب الإحصائية المستخدمة: أ)المتوسطات الحسابية. (ب)الانحرافات المعيارية. (جـ)معامل ارتباط بيرسون. (د)معادلة تصحيح الطول سبيرمان – براون. (هـ) اختبار(ت) لدلالة الفروق بين المتوسطات. (ز) التحليل العاملي بطريقة المكونات الأساسية لهوتلنج. ح)تدوير المحاور المتعامد بطريقة الفاريمكس لكايزر. وقد توصلت الدراسة لمجموعة من النتائج: 1- لا توجد فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين عينتي الدراسة في متغيرات الدراسة ( التفاؤل والتشاؤم والقلق كحالة والقلق كسمة والغضب كحالة والغضب كسمة ). 2- لم يتباين ترتيب المتوسطات الحسابية لمتغيرات الدراسة لدى عينتي الدراسة. 5- لم يتباين التركيب العاملي – نسبيًا - بتباين عينات الدراسة ( المعوقين سمعيًا – المعوقين بصريًا – المعوقين حسيا” العينة الكل” ). |