الفهرس 
Introduction and Aim of The WorkOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 151 |  |  |
| | | from | 151 | | |
Abstract
إن التصوير بالرنين المغناطيسي يزداد إستخدامه كوسيلة لإكتشاف سرطان الثدي. القوة الرئيسية للتصوير بالرنين المغناطيسي تتضمن إتقان تحديد الأنسجة الرخوة وقابلية تصوير الثدي في مقاطع صغيرة وفي مستويات متعددة تعطي معلومات ثلاثية الأبعاد. الميزة الأساسية للتصوير بالرنين المغناطيسي للثدي مع استخدام الصور هي في حساسيتها الفائقة أكثر من 90% في وصف سرطان الثدي الإجتياحي. مع استخدام الصبغة أظهرت تكنولوجيا الملف السطحي تطوراً و تقدما في بروتوكولات التصوير الحديث. التصوير بالرنين المغناطيسي المصحوب بالصبغة أصبح نموذجاً واعداً لإكتشاف وتشخيص وتحديد مراحل سرطان الثدي. الحساسية المسجلة للتصوير بالرنين المغناطيسي لسرطان الثدي الإجتياحي وصلت لنتائج تبلغ 100% مما أدى إلى تغيير العناية بالمريض. الدراسات المقارنة للتصوير بالرنين المغناطيسي على الثدي والموجات فوق الصوتية والتقييم الإكلينيكي تظهران التصوير بالرنين المغناطيسي له دقة عالية في تحديد إمتداد المرض. الحساسية الفائقة للتصوير بالرنين المغناطيسي يتوقع لها أن تساعد في اكتشاف المناطق المخبؤة لسرطان الثدي التي لم تكتشف بواسطة الماموجرام مما يؤدي إلى إعطاء قرارات محددة تأخذ في الاعتبار الإنتشار الكامل للمرض في الثدي. في المجهود الذي يبذل لزيادة إختصاص التصوير بالرنين المغناطيس من المهم تحسين اكتساب المعلومات المصورة والصيدلة الحركية وإيجاد تسوية تتعلق بدرجة النقاء الزمنية والمكانية. DWI يمثل مصدر آخر في بعض الحالات يكون مصحوباً مع الشكل ونمط إكتساب الصبغة يستطيع أن يساعد في التفرقة بين إصابات الثدي. الهدف:- الهدف من هذه الدراسة هو تحديد إستباقي لدقة تصوير الثدي بالرنين المغناطيسي في التقييم قبل الجراحي للإمتداد الموضعي لأورام الثدي مميزاً بين الإصابات الحميدة والخبيثة.