![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يهدف البحث الى التعرف على تاثير برنامج مقترح من الحركات الانتقالية على كفاءة الجهاز الدورى والتنفسى والتعرف على العلاقة بين كفاءة الجهاز الدورى والتفسى ومستوى الاداء فى مادة التعبير الحركى واستخدمت الباحثة المنهج التجريبى وكانت اهم النتائج 1- توجد فروق دالة احصائيا لصالح القياس البعدى للمجموعة الضابطة فى المتغيرات الفسيولوجية التالية النبض اثناء راحة وضغط الدم الانبساطى اثناء الراحة ومستوى الاداء 2- توجد فروق دالة احصائيا لصالح القياس البعدى للمجموعة التجريبية فى المتغيرات الفسيولوجية (السعة الحيوية اثناء الراحة وبعد المجهود - النبض اثناء الراحة وبعد المجهود - الضغط الانقباضى اثناء الراحة وبعد المجهود - الضغط الانبساطى اثناء الراحة - مستوى الاداء) 3- توجد فروق دالة احصائيا فى القياسات البعدية لصالح المجموعة التجريبية فى قياسات السعة الحيوية والنبض قبل وبعد المجهود 4- زيادة النسب المئوية لمعدل تغير القياس البعدى عن القبلى للمجموعة التجريبية عن الضابطة فى مستوى الاداء 5- وجود علاق ارتباطية عكسية بدلالة احصائية بين مستوى الاداء للمجموعة التجريبية وكل من معدل النبض وضغط الدم الانقباضى اثناء الراحة وبعد المجهود 6 - وجود علاقة ايجابية دالة احصائيا بين مستوى الاداء للمجموعة التجريبة والسعة الحيوية وكانت اهم التوصيات تطبيق البرنامج المقترح والمستخدم فى هذه الدراسة على السنوات الاخرى بالكلية التى لم تتعرض لها الدراسة وضرورة ادماج الحركات الانتقالية ضمن محتويات المنهاج العملى وخاصة فى فترة الاحماء والاهتمام بوضع برامج تدريبية متنوعة من الحركات الانتقالية للمراحل التعليمية المختلفة حيث اثبتت النتائج مدى فاعلية هذه النوعية من البرامج على رفع كفاءة الجهاز الدورى والتنفسى وتحسن المستوى المهارى للانشطة الرياضية المختلفة. |