الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تم إجراء تجربتي أصص بكلية الزراعة جامعة المنصورة خلال الموسميين الشتويين 2006-2007 ، 2007- 2008 فى محاولة للتعرف على تأثير الرى بتخفيفات مختلفة من ماء البحر(الكنترول، 5، 10، 15، 20، 25%) مع استخدام بعض المعاملات العلاجية ( بدون معاملات، الكالسيوم(1) 5 ملليمول، الكالسيوم(2) 10 ملليمول، الكالسيوم (1)+ البوليمر، الكالسيوم(2)+ البوليمر) للتغلب على او تقليل التأثيرات الضارة للملوحة خلال فترات مختلفة للتمليح ( بعد 20 ، 40، 60 يوم من الشتل) على نباتات الكرفس صنف فيكتوريا. من النتائج المتحصل عليها انتهت الدراسة إلى: 1- ان أعلى تحمل للملوحة مع أفضل صفات جودة وجدت مع النباتات التي تم ريها بماء البحر حتى تركيز 15% (9 ديسيمينز/م) وذلك بعد 60 يوم من عملية الشتل مع معاملاتها بالبوليمر مع الكالسيوم كإضافة أرضيه تحت ظروف محافظة الدقهلية. 2- ان أفضل علاقات مائية وتغيرات كيماوية أدت إلى تحمل نباتات الكرفس للملوحة مع تلك التي رويت بتخيف ماء البحر بالماء العذب عند 10-15 % (6-9 ديسيمنز/م) بعد 60 يوم من الشتل مع استخدام المعاملات العلاجية خاصة الكالسيوم 2 (10 ملليمول) رشا على الأوراق. 3- استخدام هذه المعاملة يؤدى إلى توفير 10-15 % من اجمالى الماء المستخدم لري نباتات الكرفس في فترات نموه المختلفة وبالتالي تعتبر إحدى وسائل التغلب على مشكلة ندرة المياه العذبة في المستقبل لمواجهة زيادة السكان وأيضا لاستصلاح أراضى جديدة. 4- عموما توضح النتائج ان نباتات الكرفس تكون أكثر حساسية للملوحة فى مراحل النمو الأولى (بعد 20-40 يوم الشتل) بينما تصبح أكثر تحملا للملوحة (6-9 ديسيمنز/م) بتقدم عمر النباتات (بعد 60 يوم الشتل). |