![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص 1. مشكلة الدراسة: وجود انخفاض في مستوى كل من القيادة التحويلية والتبادلية والخدمية والقوة التنظيمية والالتزام التنظيمي بالشركات محل الدراسة. 2- أهداف الدراسة: أ. تحديد طبيعة العلاقة بين الأنماط القيادية الحديثة والقوة التنظيمية والالتزام التنظيمي. ب. قياس التأثيرات المباشرة وغير المباشرة للأنماط القيادية الحديثة على الالتزام التنظيمي عند توسيط القوة التنظيمية. 3- النتائج: أ. يوجد ارتباط معنوي ايجابي بين الأنماط القيادية الحديثة والالتزام التنظيمي. ب. يزداد التأثير المعنوي للقيادة الخدمية على الالتزام التنظيمي عند توسيط القوة التنظيمية بالشركات محل الدراسة. ج. يوجد تأثير معنوي ايجابي للتكيف مع حالات عدم التأكد وللسيطرة على الموارد على الالتزام التنظيمي بالشركات محل الدراسة. 4- التوصيات: أ. ضرورة الاهتمام بتبني النمط الخدمي من القيادة حتى يساهم في زيادة القوة التنظيمية لإدارات الشركة ورفع مستوى الالتزام التنظيمي للمرؤوسين والذي يؤثر ايجابياً في النهاية على أداء هذه الشركات. ب. يجب على المديرين بالشركات ضرورة وضع معايير فعالة لأداء العمل والتحدث أمام العاملين بتفاؤل عن مستقبل الشركة وتشجيعهم باستمرار لإنجاز العمل، مما ينعكس في النهاية على رفع مستوى الالتزام التنظيمي للمرؤوسين وزيادة القوة التنظيمية. |