الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات ، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات ، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات ، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات ، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات ، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات ، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات ، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات ، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة الإستراتيجيات المستخدمة في تدريس الغوية، وتحديد ما يستخدمه معلمو اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من هذه الاستراتيجيات ، ومعرفة الاستراتيجيات الشائعة من قبل هؤلاء المعلمين ، ومعرفة أثر كل من عوامل : الجنس – الخبرة – الإعداد في استخدام لهذه الاستراتيجيات ، ثم تقديم بعض المقترحات لتحسين استخدام معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية. وسعت الدراسة إلي تحقيق هذه الأهداف فأعد الباحث قائمة باستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية من الأدبيات التربوية ، وفي ضوء آراء الخبراء ، ثم إعداد بطاقة ملاحظة لتقويم أداء المعلمين ( أفراد العينة) في ضوء القائمة النهائية للاستراتيجيات . وقد توصلت الدراسة إلي ضعف أداء المعلمين في استخدام استراتيجيات تدريس المغردات اللغوية ، وأن الاستراتيجيات التي يستخدمونها محدودة ، ويتكرر استخدامها وهي استراتيجيات بسيطة ، واعتاد المعلمون استخدامها مثل المتلازمات اللغوية من: ترادف ، وتضاد ، وبعض الاستراتيجيات التذكرية مثل التكرار ، وبعض الاستراتيجيات المعرفية مثل الاستنتاج واستخدام الكلمات الجديدة في نصوص ، واستخدام الألعاب اللغوية . كما أسفرت الدراسة عن عدم وجود تأثير لعاملي الجنس والخبرة في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وأن هناك تأثيرا لعامل الإعداد وكان لصالح الإعداد التربوي ، وكذلك وجود تأثير ناتج عن التفاعل بين عاملي الخبرة والإعداد ، ولا توجد فروق ترجع للتفاعل بين العوامل الثلاثة ( الجنس والخيرة والإعداد ) في استخدام المعلمين لاستراتيجيات تدريس المفردات اللغوية . وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات لتحسين تدريس المفردات اللغوية واستراتيجيات تدريسها مثل: بناء المناهج في ضوء قوائم المفردات المناسبة لأعمار المتعلمين وطبيعة نموهم وضرورة الاهتمام بمعلم اللغة العربية بإعداده الإعداد الجيد ، وتدريبه علي استخدام استراتيجيات تدريس المفردات اللغوية ، وتدريبه أثناء الخدمة علي ما يستجد من استراتيجيات تدريسية ، وضرورة تعاون كل من المعلمين وإدارة المدرسة والأسرة في توجيه المتعلمين التوجيه الصحيح لمصادر المعرفة المختلفة لإثراء حصيلة المتعلمين اللغوية ، وعلاج القصور فيها . |