Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التساؤل اسلوب لتنميه التفكير في الفكر التربوي الاسلامي
الناشر
جامعة عين شمس. كلية التربية. قسم أصول التربية
المؤلف
محمد,محمد محمد شرقاوي .
هيئة الاعداد
باحث / محمد محمد شرقاوي محمد
مشرف / سعيد إسماعيل على
مشرف / عادل محمد عبد الحليم السكري
مشرف / سعيد إسماعيل على
تاريخ النشر
2002
عدد الصفحات
201 ص.
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2002
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية - قسم أصول التربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 240

from 240

المستخلص

الفصل الأول :
الإطار العام الدراسى الذي اشتمل على المقدمة، ومشكلة الدراسة ، وتساؤلاتها، وأهميتها، وأهدافها، ومنطلقاتها، ومصطلحاتها ، وحدودها ، ومنهجها، وخطواتها ، والدراسات السابقة ، والتعليق عليها .
الفصل الثاني :
الجوانب الثقافية ، والتربوية لممارسة الإنسان حق التساؤل ، وقد تناول المقدمة ، ومفهوم التساؤل لغويا، وبلاغيا، ووظيفياً، وأهميته، وآدابه ، وشروطه العامة التي يجب أن تتحقق في المعلم ، والمتعلم، مع معرفة التساؤل من خلال المنظور الفلسفي ، والنفسي ، والاجتماعي، وبيان أن التساؤل يساهم بشكل واضح وفعَّال في حل الكثير من المشكلات الفلسفية ، والنفسية ، والاجتماعية إذ هو المرشد والموجه لكيفية التفكير ، وإيجاد الحلول الملائمة للمشكلات ، ثم بيان لأنواع التساؤلات المختلفة التي سوف تتناولها الفصول الأخرى .
الفصل الثالث :
التساؤل المعرفي أنواعه ، ووظائفه ، والدور الذي يقوم به في تنمية التفكير ، وقد اشتمل على المقدمة ، وتحديد بعض مصادر العلم ، والمعرفة الهامة مثل الوحي، والعلماء المتخصصون ، والعقل البشري القويم . وقد خلصنا من ذلك بأن العقل القويم منحة من الله –تعالي- يستطيع به الإنسان قضاء حاجاته ، وتحقيق الازدهار لنفسه ، ومجتمعه، ولكن هناك بعض المشكلات الدقيقة تحتاج في حلها للعلماء المتخصصين في المجال ، وهناك من الغيبيات ما لا تعرف إلا بالوحي، لذلك كان سؤال الأنبياء والرسل .
الفصل الرابع :
التساؤل الحواري أنواعه ، ووظائفه ، والدور الذي يقوم به في تنمية التفكير، وقد اشتمل على المقدمة ، ومفهوم الحوار ، وعلاقته بالتسآؤل، وشروط الحوار العلمي ، وخصائصه ، وأهدافه ، وأنواعه المجدية مثل حوار الإقناع بالطرق الإجرائية وحوار السخرية بالكفار، والمشركين، واليهود الذي يؤدي لبيان ، وتوضيح القضية بالحجة الساطعة، والبراهين القاطعة ، وإلزامهم بما بين أيديهم مما تعقله عقولهم، وتحسه نفوسهم . وهناك الحوارات غير المجدية مثل حوار السخرية من الكفار ، والمشركين ، واليهود بالرسول ، والدين ، وحواراتهم الإقتراحية الخبيثة ، والمتعنتة ، والمتعلقة بعوامل نفسية هدامة تؤدي لإلحاق الضرر بالفرد ، والمجتمع .
الفصل الخامس :
التساؤل التكليفي أنواعه ، ووظائفه ، والدور الذي يقوم به في تنمية التفكير، وقد اشتمل على المقدمة ، ومفهوم الأمانة ، والمسئولية، والمحاسبة والعلاقة بينهم، والمحاسبة على الأمانة، وتحديد المسئولية، والعدل في المساءلة، والحاجات الاجتماعية للفرد، ووجوب التكافل الاجتماعي، وتحديد المسألة ، والسؤال بنوعيه الدعاء ، والحاجة الذي يحقق الأمن، والاستقرار النفسي، والجزاء الأوفى، من الله – تعالي - إذا كان العمل خالصا لوجهه. وقد توصلنا لأهمية توصيف المسئولية، وتحديدها، ثم بيان المحاسبة عليها كأمانة حتى تستقيم الأمور في كل المجالات، وأن تكون هذه المساءلة شاملة لكل أفراد المجتمع على اختلاف درجاتهم العلمية، والأدبية، وبذلك تتحقق مفاهيم العدالة، والمساواة، ويحدث التقدم، والازدهار .