الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تتلخص النتائج المتحصل عليها من تلك الدراسة والتى إشتملت على ثلاث أجزاء 0 الجزء الاول: يتضمن العوامل التى تؤثر على أداء حملان كل من الكيوس والفرافرة من حيث (وزن الميلاد ـ وزن الفطام ـ معدل النمو اليومى وحيوية الحملان خلال 60 يوم من الميلاد ) 0 الجزء الثانى: يتضمن تقدير محصول اللبن ومكوناته ( دهن ـ مواد صلبة كلية ) فى كل من نعاج الكيوس والفرافرة 0 الجزء الثالث: يتضمن التركيب الكيماوى لبلازما الدم فى كل من الأمهات والمواليد ، السرسوب 0 كان متوسط وزن الميلاد فى كل من حملان الكيوس والفرافرة 3.25، 3.08 كجم ، بينما وزن الفطام ( 8 أسابيع من الميلاد ) كان 10.85، 10.86 كجم ، ومعدل النمو اليومى خلال تلك الفترة 126, 129 كجم على التوالى . كان للنوع تأثيرا معنويا (0.50) على وزن الميلاد ، بينما لا يوجد تأثير معنوى على كل من وزن الفطام ومعدل النمو اليومى خلال فترة ما قبل الفطام . كانت حيوية حملان الفرافرة عاليه (91.09% ) عن حملان الكيوس (79.07 ) خلال 60 يوم من الميلاد . على الرغم من أن نعاج الكيوس عالية فى إنتاج اللبن من نعاج الفرافرة 0 لوحظ من دراسة بعض مكونات بلازما الدم خلال الأسبوعين الأخيرين من الحمل أن تركيز الجلوبيولينات ( ج و م ) والبروتين الكلى والليبيدات الكلية فى الفترة الأخيرة من الحمل يقل وهذا يرجع إلى إنتقالهم الى الضرع ، بالاضافة الى ذلك إتضح أنه بعد الولاده وقبل بدء الرضاعة يكون تركيز الجلوبيولينات ( ج و م ) والبرتين الكلى عال فى السرسوب ثم ينخفض وبسرعة عند بدء الرضاعة . ومن جهة أخرى أتضح ان تركيز كل من الجلوبيولينات ( ج و م ) والبروتين الكلى والليبيدات الكلية والجلوكوز يزيد فى بلازما ثم الحملان بالتدريج بعد رضاعة السرسوب. |