![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تدور هذه الدراسة حول عماد الدين بن الاثير و جهودة البلاغية و النقدية من خلال كتاب جوهر الكنز واهم الدوافع التى دفعتة لدراستة هو ان عماد الدين احد رجال البلاغة العربية الذين تصيبوا بقدر كبير من التجاهل و النسيان وان عماد الدين له من المواقف والاراء ما يجعلة جديرا بالدراسة و انه لم يعترف الا بسبعين نوعا من انواع البديع على الرغم من ان عدة البديع عند سلفة ابن ابى الاصبع مائة و خمسة وعشرون نوعا بديعا اى انه احد الذين وقفوا فى وجة تيار التناسل البديعى هذا الى نقضة فلسفة الفصل بين البيان و البديع واخر هذه الدوافع ان عماد الدين يمثل امتزاج الذوقين المصرى والشامى وتم دراسة عصر عماد الدين و حياتة ونسبة ومدى صلات اسرتة بالسلاطين الايوبيين و المماليك و ثقافتة وتكلم عن مناهج اسلاف عماد الدين و معاصرية فى الدرس البلاغى والنقدى ثم منهج عماد الدين . |