![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص من خلال الدراسة يوضح البحث انه يمكن اخضاع كل النصوص فى المجلة للدراسة النصية وما ورد فى هذة الدراسة عبارة عن أمثلة فقط للتفريق بين المستويات الثلاثة وتشترك المستويات الثلاثة فى العديد من ادوات التماسك ولكنها ليست بدرجة واحدة فى النصوص ومن هذة الادوات : ( المرجعية – الربط بالواو – الربط بالفاء – النعت- الشرط المقابلة – الوحدة الموضوعية – وحدة المتكلم – وحدة المخاطب- وحدة السياق) هناك ادوات خاصة بمستوى المثقفين مثل (الربط ب(حتى) ) ، (وتشابه الاطراف) رد العجز على الصدر). وهناك اداة خاصة ب مستوى الدارج وهى ” ولا ”او ” والا” تتسم بعض التراكيب فى مستوى المثقفين ” ” بالتوازى ” وبعضها ” بالتركيب” الجملة الفعلية فى مستوى المثقفين بالابلاغ الفنى . ”الضمير له دور بارز فى التماسك النصى لكل النصوص الواردة فى البحث تتسم التراكيب فى المستوى المتوسط والمستوى الدارج بالانتقال من الابلاغ الى الابلاغ العادى” هناك بعض التراكيب الخاصة بالمستوى المتوسط منها اسناد الفعل ” يلزم ” صيغة المضارع) الى الافعال المضارعة وغير ذلك . اعتماد الاستفهام على النغيم النتصور شائع فى نصوصه المجلة خاصة فى المستوى المتوسط والمستوى الدارج. المعجم مستمد من القران الكريم والحديث الشريف والامثال الشعبية وبعض دور والطبيعة والاحوال السياسية وغير ذلك. النصوص صورة صادقة للعصر الذى انتشرت فيه ولكنها لا تمثل لغته تمثيلا تاما . النصوص مستوى المثقفين اكثر تماسكا من حيث عدد ادوات اللتماسك ومرات كل اداة تليها نصوص المستوى امتوسط والمستوى الدارج قد تتداخل النصوص فى السمات حيث تكرار ادوات التماسك فى المستويات الثلاثة بعض التراكيب والادوات. |