Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المراة والادمان :
المؤلف
ابو العمايم، هبة الامام.
هيئة الاعداد
مشرف / هبة الامام ابو العمايم
مشرف / محمود عادل مختار الهوارى
مشرف / محمود عادل مختار الهوارى
مشرف / محمود عادل مختار الهوارى
الموضوع
النظريات السوسيولوجية والسلوك الاجرامى.
تاريخ النشر
1993 م.
عدد الصفحات
293ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
تاريخ الإجازة
1/1/1993
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 308

from 308

المستخلص

اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.
ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.
وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .
والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.
اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.
ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.
وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .
والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.
اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.
ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.
وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .
والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.
اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.
ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.
وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .
والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.
اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.
ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.
وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .
والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.
اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.
ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.
وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .
والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.
اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.
ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.
وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .
والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.
اذا كان من مسميات هذا العصر التعددة أنه عصر القلق فإن الباحثة تستطيع أن تسميه عصر الادمان علي العقاقير بكل أنواعها من منبهات ومخدرات ومثيرات للهلاوس ان اعداد المدمنين في تزايد مستمر انه نوع الانفجار الهائل في الزيادة عالميا ولقد تغيرت الصورة بسرعة مذهلة فبعد ان كان الادمان في القرن التاسع عشر وبداية هذا القرن قاصرا علي الطبقات الدنيا وسكان المناطق المتخلفة حضاريا وتامجرمين اصبح الادمان في كل طبقة اجتماعية اقتصادية وفي كل مهنة حتي أن معدل الادمان بين الطباء الأمريكيين أعلي بكثير من معدله لدى العامة من الشعب الأمريكي كما أن فراسر يرى أن من 8% الي 10% من الشعب مستهدف للادمان.
ولم يعد بطبيعة الحال تشديد العقوبات والتصاعد بها بكاف للحد من الادمان أو الابتعاد عنه ولايمكن ان نتوقع معجزة عن طريق قوانين مهما كانت شدة العقاب فيها.
وادمان المخدرات بخاصة من المشكلات المعقدة اذ أن ادمانها يخلق بالاضافة الي تحدث تغيرات بيوكيماوية في الجيم لهذا النوع من السموم بحيث تسبب هذه التغيرات مايسمي بالاطالة أو الاحتمال الذي يعني زيادة الجرعة حتي تؤدى الجرعة الأولى من تاثيرات مختلفة .
والنظرة الحضارية إلي موضوع الادمان قد تعطى الانطباع بأن العوامل الحضارية من المحددات الرئيسية فب اختيار العقار ففي الشرق عموما حيث تشجع السلبية والخضوع للسلطة نجد استخدام الحشيش والأفيون وفي اليابان حيث ان زيادة الانتاج وكثرة ساعات العمل من العوامل التي تؤكدها تلك الحضارة وبخاصة في اثناء الحرب العالمية.