![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتحدث هذه الرسالة عن نيسابور من الفتح الاسلامى حتى نهاية القرن الثانى الهجرى(30ه-205ه/650م-820م)دراسة سياسية وحضارية : توصل الباحث أن مدينة نيسابور كانت من أشهر الأرباع و أكبرها و أقدمها فى إقليم خراسان، تبن من خلال الدراسة أن فتح مدينة نيسابور تم بعد عدة محاولات من جانب العرب و تميز فتحها بالصعوبة الشديدة، كان فتح نيسابور هو البداية التى ساعدت على فتح بقية مدن إقليم خراسان حيث ترتب عليه إدراك أهل مدن خرسان الأخرى، أثرت الفتن و القلاقل و الاضطرابات التى احتاجت الدولة الغسلامية على نيسابور خاصة عندما قتل عثمان و حدثت الفتنة الكبرى، عمل الخلفاء على توطين القبائل العربية فيها لاستنباب الأمن بها حيث عملت الدولة الاموية على تطبيق نظام خاص مؤداة توطين القبائل العربية المختلفة بنيسابور. |