Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
قياس الذكاء الوجداني بإستخدام نظرية الإستجابة للمفردة/
المؤلف
موسى، فاطمة عبد الرحمن عبد القادر.
هيئة الاعداد
باحث / فاطمة عبد الرحمن عبد القادر موسى
مشرف / أمينة محمد كاظم
مشرف / محمود فتحي عكاشة
مشرف / عادل السعيد البنا
الموضوع
الذكاء.
تاريخ النشر
2007.
عدد الصفحات
230 ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2007
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية التربية - قسم علم النفس،
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 242

from 242

المستخلص

تهدف هذه الدراسة إلى إستخدام نموذج ” راش ” في بناء بطارية مقاييس للذكاء الوجداني وتدريج مفردات كل مقياس من المقاييس المكونة لها تبعا للصعوبة وبوحدة قياس معرفة وما يترتب على ذلك من حذف المفردات غير الملائمة من كل مقياس - إن وجدت - وتحديد مدى الحاجة لإضافة مفردات جديدة وعمل تقديرات للقدرة تقابل كل درجة خام كلية محتملة على كل مقياس من مقاييس البطارية0 بالإضافة إلى عمل المعايير المختلفة التي تفسر مستوى الأفراد على كل مقياس من المقاييس المكونة للبطارية، ثم حساب نسبة الذكاء الوجداني للفرد على البطارية ككل، وكذا حساب نسبة ذكاء للفرد على كل بعد من أبعاد البطارية الأربعة0 وتتمثل الأهمية العلمية (النظرية) لهذه الدراسة في أنه قد يعد ما تقدمه الدراسة الحالية، إضافة إلى مكتبة الإختبارات النفسية، حيث تضيف بطارية مقاييس مقننة للذكاء الوجداني ومدرجة بأحد النماذج الحديثة للقياس وهو نموذج ”راش” تصلح للأفراد في سن 17 عاما فأكثر0وقد تشجع هذه الدراسة المهتمين بمجال القياس النفسي على إستخدام الطرق الحديثة في بناء وتطوير إختبارات نفسية أخرى0ومن الممكن إثراء بطارية مقاييس الذكاء الوجداني في هذه الدراسة بتدعيمها بمفردات جديدة تتدرج على نفس تدريج كل مقياس من مقاييسها0وبالنسبة للأهمية التطبيقية للدراسة : يتيح إستخدام نموذج ”راش” في تدريج بطارية مقاييس الذكاء الوجداني، عمل تقديرات للقدرة تقابل كل درجة خام كلية محتملة على كل مقياس من مقاييس البطارية، ولايقتصر تقدير تلك القدرة على مدى درجات عينة الدراسة0 ومن ثمفهو يصلح لتقدير قدرة الأفراد اللذين تتجاوز قدرات عينة التدريج المستخدمة في الدراسة الحالية0وإن مايوفره نموذج ”راش” في تدريج كل مقياس من المقاييس الفرعية المكونة لبطارية مقاييس الذكاء الوجداني من خطيه في القياس يتيح الفرصة لتقدير صعوبات المفردات وقدرات الأفراد بوحدة قياس معرفة تسمى اللوجيت، مما يحقق دقة القياس وموضوعيته0وإن مايوفره نموذج ”راش” من تعادل في القياس، يتيح الفرصة لإستخدام البطارية في قياس النمو أو التغير الذي قد يحدث في قدرة الذكاء الوجداني لدى الفرد، حيث يمكن إستخدام مجموعات مختلفة من المفردات في القياسات المختلفة0