Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الاتجاهات الحديثة لتحديد العلاقة بين تصميم المبنى وتنسيق الموقع المحيط
الناشر
عين شمس. الهندسة. الهندسة المعمارية.
المؤلف
محمود، ريــم مصطفى
هيئة الاعداد
مشرف / ياسـر محمد منصور
مشرف / خـالد محمد دويدار
مشرف / محمود، ريــم مصطفى
مشرف / ياسـر محمد منصور
تاريخ النشر
2006 .
عدد الصفحات
130ص.
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الهندسة المعمارية
تاريخ الإجازة
1/1/2006
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الهندسة - الهندسة المعمارية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 43

from 43

المستخلص

المعنى المقصود من تنسيق الموقع في البحث:
وتنسيق الموقع المراد ربطه بالعمارة يكون إما ضمن برنامج المشروع، أو يكون الخاص بمنطقة المشروع وموقعه، أو كلاهما معا.
2- التأكيد على فرضية البحث:
من الأصل التاريخي للعمارة يتضح اتصالها المباشر بتنسيق الموقع والاهتمام الكبير به.
3- أسباب انفصال تنسيق الموقع عن العمارة:
التطور التكنولوجي الكبير وظهور العديد من مواد البناء الحديثة شغل معظم المعماريين عن الاهتمام بتنسيق الموقع مما أدى إلى تفكك البيئة المشيدة.
4- الاتجاهات المعمارية التي يمكن أن تعيد الارتباط بتنسيق الموقع:
هذا الارتباط لا يتطلب اتجاه معين من العمارة بل يمكن تحقيقه في كل الاتجاهات حتى ولو كانت الواقعية الافتراضية، هو فقط يتطلب اهتمام المصمم بتنسيق الموقع والطبيعة ومن ثم البيئة.
5- مدى تعلق تحقيق الترابط بين تنسيق الموقع والعمارة بالفكرة التصميمية:
العلاقة وثيقة بين تحقيق هذا الترابط والفكرة التصميمية وبالرغم من ذلك يمكن تحقيق هذا الترابط في المشاريع القائمة عن طريق الإدخال على الأقل.
6- تأثر دور المعماري والمنسق بهذا الارتباط بين تصميماتهم:
ليس المقصود بهذا الارتباط توسيع مجال اهتمامات المعماري بشكل لانهائي والتغلب على دور المنسق، ولكن المقصود هو التعاون بينهما وترتيب الأدوار على حسب برنامج وظروف ومتطلبات المشروع وذلك لتوحيد الروح التصميمية بالبيئة المشيدة.
7- علاقات الارتباط والتكامل بين العمارة وتنسيق الموقع:
عرض البحث ست علاقات ولكن ليس على سبيل الحصر قد يظهر بعد ذلك المزيد من العلاقات. أن هذه العلاقات ليس لها معايير محددة سابقة الوجود بحيث يستلزم ملائمتها، أو من الواجب تحقيقها في المشروع. ولكن من خلال ترجمة وتحليل العلاقات المحققة في بعض المشاريع المختلفة تصبح هذه العمليات مادة مكتسبة وواضحة، كل منها يبني قطعة صغيرة من الهيكل التصوري لهذه العمليات. قلة الهوية الثابتة للعمليات الست تجعلها تعمل على إبقاء التركيز على العلاقات بين العناصر بدلاً من على العناصر بعينها.