Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
ابتكار تصميمات طباعية لمستلزمات حجرة الطفل
مستلهمة من الدمى لتأصيل الهوية المصرية /
المؤلف
حسن، ولاء يونس جلال.
هيئة الاعداد
باحث / ولاء يونس جلال حسن
مشرف / السيدة محمد إبراهيم الور
مشرف / عفاف أحمد محمد عمران
مناقش / أيمن رمزى حبشي
مناقش / رندا نادى سليمان أحمد
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
368ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية النوعية - قسم التربية الفنية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 368

from 368

المستخلص

ملخص البحث
يهدف البحث إلى أبتكار تصميمات طباعية تعتمد على الدمى لتوظيفها فى مختارات من مستلزمات الطفل من (سن 6-9سنوات). لتحقيق حلول ومعالجات طباعية مبتكرة مستلهمة من دمى الليلة الكبيرة وعروسة المولد وبعض من عناصر الفن الشعبي للتأكيد على الهوية المصرية .
ولكي تحقق الباحثة فروض البحث وأهدافه تضمن البحث خمس فصول كالتالي:
الفصل الأول :
عنوانه ”التعريف بموضوع البحث”
ويتضمن خلفية البحث، مشكلته، فروضه، أهدافه، أهميته، حدوده، منهجيته، ومصطلحات البحث والدراسات المرتبطة.
الفصل الثاني :
عنوانه ” مرحلة الطفولة وتأصيل الهوية من سن (6 -9 سنوات)”
يتضمن هذا الفصل دراسة مرحلة الطفولة الوسطى، وهى الفئة المحددة لهذا البحث من حيث الجوانب الفنية والتعبيرية لرسوم الطفل ، وأهم وأبرز الفروق الفردية في رسوم الجنسين، حتى يتسنى للباحثة ابتكار تصميمات طباعية بطابع مصري يجذب الطفل ويناسب مرحلته العمرية؛ ويساعده على الانتماء لذاته المصرية، وعليه تم دراسة الهوية المصرية وكيفية دعمها لدى الطفل المصري. وتناول الآثار المادية الحقيقية للهوية في مجالات حياة المجتمع.
الفصل الثالث :
عنوانه ” الدمى المصرية ودورها في تأصيل هوية الطفل المصري”
تناول الفصل ماهية الدمى والتطور التاريخى للدمى، وتأثيرها الإيجابى فى نمو الطفل ، مما ساعد على ظهور مسرح الدمى، الذى يرعى الدور التربوى والتعليمى للطفل من خلال مايقدمه من قصص بالدمى المحببة التى تجذب الطفل وتحمل قيم ومعلومات تتعلق ببناء هويته وشخصيته. وقد اختارت الباحثة أوبريت الليلة الكبيرة لتستمد منه تصميمات طباعية تصلح للطباعة على مستلزمات حجرة الطفل، لذلك قامت بانتخاب بعض شخصيات أوبريت الليلة الكبيرة وتناولتهم بالشرح والتحليل. كذلك استشهدت بأعمال فنانيين تشكيلين معاصرين استمدوا من الدمى والليلة الكبيرة أعمالهم الفنية.
الفصل الرابع :
عنوانه ” أساليب الطباعة التوليف بين الأساليب الطباعية ”
يتناول الفصل محاور تقديم مطبوعات للطفل وتتمثل فى محورين أساسين، الأول الجانب التشكيلي الذي يرتبط بالمطبوعة من حيث اختيار الرسوم المقدمة للطفل ، وتصميم هذه العناصر لتحقيق الأهداف الوظيفية والجمالية. والمحور الثانى هو الجانب التقنى الذى يتعلق بالإمكانات التشكيلية والفنية لأساليب (الأستنسل، الشاشة الحريرية، النقل الحراري، الرسم المباشر) لعمل تصميمات خاصة بالطفل، ثم قامت الباحثة بتوصيف وتحليل لبعض من مختارات أعمال الفنانين التشكيليين الذين تناولوا الجمع والتوليف بين أكثر من أسلوب طباعى، لإثراء الصياغات التشكيلية للعمل الفنى.
الفصل الخامس :
عنوانه ” التطبيقات الذاتية مختارات من مستلزمات الطفل مستلهمة من الدمى”
بناءاً على محاور البحث التى تم عرضها من خلال الإطار النظرى للتجربة وأهميتها كأساس تقوم عليه الرؤية التعبيرية والفكرة والمعالجة التشكيلية للتجربة التطبيقية للتحقق من فاعلية الدراسة النظرية، جاء الإطار التطبيقى للتجربة فى تحويل الأفكار والرؤية إلى النتائج من الدراسات النظرية والتحليل لها وترجمتها إلى أعمال فنية طباعية تتمثل فى مستلزمات طفل (من سن 6-9سنوات) استلهمت من دمى الليلة الكبيرة وبعض عناصر الفن الشعبي.
لقد انقسمت تطبيقات البحث إلى قسمين هما:
- المحور الأول: الممارسات التجريبية:
ممارسات استكشافية لكل تقنية كلاً على حده ثم التوليف بينهما على السطح الطباعى للوصول إلى معالجات تشكيلية جديدة ومتنوعة عند الجمع والتوليف بين الطرق الطباعية.
- المحور الثانى: تطبيقيات ذاتية:
تطبيقيات ذاتية لمجموعة من الأعمال الطباعية لمستلزمات الطفل، التى اعتمدت على الجمع والتوليف بين بعض الأساليب الطباعية، لتحقيق القيم التشكيلية والعلاقات الجمالية بين أجزاء ومساحات التصميم المطبوع وفقاً لنتائج التجربة والنتائج النظرية والتحليلية لهذه الدراسة.